انا دلال دي قصتي مع الدكتور الهائج قصص سكس

قصص سكس

انا دلال بدأت حكايتى لما كنت 16 سنه وعايشة مع ابويا وامى و3 اخوات ولاد انا اكبرهم، لما وصلت لسن 16 زى مابيقولوا خراط البنات خرطنى وخرطنى صح اوى كنت بيضا وشعر اصفر وعوينى خضرا طالعه لامى اصلها من المنصورة وجسمى كان فاير بزاز كبيرة وجسم فاير اوى اوى.


وقتها جه واحد صاحب ابويا وقله فى واحد عايز يتجوز راجل مرتاح ومعاه فلوس وعمارير وهو اصلا تاجر وهايتقل دلال بالدهب، طبعا ابويا فرح ولما قال لامى فرحت اوى اوى وامى قالتلى وقلتلها انا لسه صغيره قالتى مفيش الكلام ده انتى كبرتى خلاص، وجه العريس اللى كان عنده 60 سنه والفرق كبير اوى اوى قعد مع ابويا وامى عملت الشاى وقالتى دخليه وطبعا كانت لبستنى وسرحت شعرى اللى كان ناعم وواصل لاخر ضهرى.


وكانت كحلت عينى واللى زودنى جمال على جمالى الطبيعى، ودخلت وانا مكسوفه اوى وامى سندانى والعريس شافنى وبرق ليا اوى حسيت انه هايكلنى وحطيت الصنيه وجريت وقلت لامى ده يخوف اوى قالتى لاء يا عبيطه انتى عجبتيه اوى، المهم ابويا كمل الاتفاق قصدى البيعه انه اخد مهر كبير وشقه تتكتب باسمى وشبكه كبيرة طبعا زهو قالهم كل حاجه عليا، تمت الجوازة فى فرح فى شارعنا وخدنى جدو قصدى عريسى اللى معرفوش ولا قعدت معاه فى شقتنا وكانت مفروشه فرش حلو وجديد فرحت بيها اوى لانى طبعا كنت عايشه تقريبا فى حاجه اشبه بالزريبه.


واول ما دخلنا الشقه لاقيته قعد على الكرسى وقالى تعالى قلعينى الجزمه يا دلال رحت قالعتهاله وقلعته الشراب، وقالى ادخلى اقلعى الفستان ولبسى القميص اللى على السرير وتعالى، سمعت الكلام ودخت قلت الفستان ولبس قميص ابيض من غير براه واندر ابيض، وطلعت وقلى تعالى اقعدى قدامى عشان اقلك كلمتين قعدت قدامه قالى عارف انك لسه صغيرة فى السن بس مخك كبير الكلمه اللى اقلها تسمعيها كويس وتنفذيها انا متجوزك لمزاجى انا متجوز وعندى ولاد اكبر منك هاجى هنا عشان افرفش معاكى فاهمه قلته حاضر، قالى تعالى عشان ناكل انا خفت من كلامه بقله مش عايزة راح لطشنى بالقلم وقالى انا قلت ايه ده اول درس متقليش لاء.


رحت على السفره وكتن مليانه اكل لحمه وحمام وكوارع وقلى لازم تكلى قدامى ولما ابصلك تضحكى فى وشى ومتقميش الا لما اقوم، فضلت اكل والصراحه كنت جعانه والاكل حلو اوى فضلت اكل معاه لحد ما خلص وقلى ايه رايك قلتله حلو اوى، دخلنا غسلنا ايدينا وقلى رحى اسبثينى واعد على السرير، نفذت طبعا الكلام وهو دخل عليا وراح قالع الجلابيه والسديرى وفضل بالفنله والشورت او اللباس لانه حاجه كبيره كده.


ورح ماسكنى فضب يبوس فيا ويحسس بايده الخشنه اوى على جسمى وراح منيمنى وراح دافس زبه فى كسى وانا صوت من الوجع، ولاقيت الدم مغرقنى كانت امى مفهمانى ومجيانى منديل ابيض ورحت فضلت امسح بيه الدم وقلى مبروك يا عروسه، وقلى قومى اتشطفى وتعالى، وعملت اللى قال عليه ورجعتله تانى ونيمنى فى حضنه ورجع دافس زبه تانى وفضل ينينك فى كسى شويه لحد ما جبهم فيا، وانا كنت هاموت من الوجع ومن اللى عمله وقان يستحمى وخدنى معاه بعد ما قلع وقلى ادعكى ضهرى وفضلنا كده اسبوع.


كل يوم ينزل ويرجع بليل يدفس زبه ويجبهم واحميه ويلبس وينام فضلنا كده وبعد كام سنه بعد ما ن بينيكنى كل يوم بقت كل اسبوع، واسبوعين وشهر وشهرين وعدى 10 سنين وكان هكع على الاخر وبقا 70 سنه وانا كنت 26 سنه اه نسيت اقلكم ان خلال الفتره دى اهلى كانوا بيجولى وارحلهم معاه طبعا بس لما فهمت اللى اتعمل فيا كرهت اهلى ابويا وامى انهم باعونى لعجوز وانا لسه فى عز شبابى باعى عيله صغيرة.


وخدوا تمن البضاعه شويه فلوس وامى جابتلها دهب تتعايق بيه قدام الجيران، فى الفترة دى كان يوم عندى وتعب اوى ومعرفتش اعمل ايه اتصلت بولاده جم وجابوا دكتور معاهم اللى كشف عليه وقال لازمه الراحه وطبعا كنت انا معاه فى الاوضه وهو بيكشف عليه كانت مراته ماتت وفضل عايش عندى الدكتور قلى بعد ماخلص لازم ياخد الادويه فى الميعاد وسالنى انتى بنته وقلتله لاء انا مراته كنت لابسه عبايا بيتى وحاطة طرحه على شعرى وحسيت انه اتصدم وقلى نلتزم بالدوا فى المواعيد وادانى الكارت بتاعه وقلى اى حاجه تحصل اتصل بيه على طول وهايجى كمان يومين يشوفه.


ولاده جابوا الدوا واطمنوا عليه بعد ما اخده وطلعا علاقتى بولاده فاتره جدا جدا يادوب يجوا يدونى الفلوس ويمشوا،  الحال ارتاح شويه بس تانى يوم مكنش قادر ياخد نفسه اتصلت بالدكتور واعرفكم عليه اسمه احمد بتاع 30 او 35 سنه طويل وجسمه مظبوط وشيك كان لابس بدله وريحنه جميله من البرفان اللى حاطه.


مفيش ربع ساعه وكان جه وكشف عليه وكنت غيرت ولبست عبايا بيتى بس مفتوح سبعه على سدرى ومن الجنبين لحد ركبتى وحاطه طرحه نص شعرى طالع منها وقلى بسيطه قلى اديته حقنه هاتريحه وتخليه ينام كويس، وهافضل موجود لحد مفعول الحقنه ما يشتغل، طلعنا بره فى الصالون وقلتله تشرب ايه يا دكتور قلى ولا حاجه قلتله لاء لازم قالى خلاص قهوه مظبوطه دخلت المطبخ عملت اتنين قهوه وطلعت قدمتها ومعاها مايه وكنت موطيه وانا بقدمها كانت الطرحه نزلت من على كتفى وبان شق سدرى الابيض شرب الميه واخد الفنجان من ايدى وشكرنى وقتها حسيت بنار فيا وقعدت قدامه وحطيت رجل على رجل وبانت رجليا اللى منوره من بياضها.


وفضلنا نتكلم وقلتله انى مخلفتش وقلى امر طبيعى انه واحد فى سنه ميقدرش قلته ازاى مهو كان بينام معايا فضل يفهمنى ازاى وان الحيوانت المنويه ضعيف وانتى صغيره وحجم العضو وقتها كنت اتجننت واعصابى بدات تسيب لدرجه الفنجان وقع من ايدى وانا بحس برعشه من كسى.


وقلت اه من القهوه مع انها معملتش حاجه اوى وهو جرى عليا وطلع منديل وفضل ينضفها وقلى ورينى رجلك لحسن تكون حصلها حاجه رغم ان القهوه مكنتش سخنه اوى بس عملت نفسى بتوجع وقعدت ورفت العبايا ولاقيت الكتور بيفتح بقه من جمال رجليا البياض واللفه وفضل يقلى هاطهرها عشان ابرد مكانها ورش حاجه كده من الشنطه وفضل ماسك وحسيت انه نسى نفسى وهو لافف ايديده حوالين وراكى البيضا، وانا كنت بغمض عنيا وهو يقلى حاسه بوجع اقله اه رش تانى وفضل ماسك رجليا وطبع بعد كده مرهم وفضل يدهن رجليا قصدى وراكى وفضل يدعك وانا بقول اه براحه اوى وحسيت بهياج عمره ما حسيته.


شويه فتحت وقلتله هادخل اغير وابص عليه قلى هاقوم معاكى اشوفه، دخلنا لاقيناه نايم وبيشخر وانا كنت بفتح الدولاب وعينه جت على قميص اسود وقلى غيرى والبسى ده مدرتش بنفسى الا وانا بسمع كلامه، لبست القميص وكان طويل بس حملات على طرف الاكتاف وملبستش براه وجسمى كان بينور من القميص وطلعت وكان قاعد وفردت شعرى لاقيته جرى عليا وفضل يبوس فى شفايفى ويلحس لسانى وانا دخلت معاه فى البوسه وكان بيحضنى اوى وايده بتحسس على كل ضهرى وراح منزل حملات القميص وهو شفايفه على شفايفى بيمصمص فيهم ويدخل لسانه ويلعب فى لسانى وكنت اول مره احس بطعم وجمال البوسه زى ما كنت بتفرج فى الافلام.


وانا لاقتنى قلعه الجاكت والجرافته وبفك زراير القميص وقلتله تعالى فى الاوضه التانيه راح شايلنى ومشى بيا وكانت شفايف على شفايفه ونزلنى على السرير اكنه شايل عصفورة ونزلنى بكل حنيه وفضل يبوسنى وايده ماسكى بزازى اوى ويمسك الحلمات، ويفركها مع البوس وانا مش قادرة وحاسه برعشات من كسى وقلع هدومه كلها وببص لاقيت وحش واقف قدامى وقربه من شفايفه وانا مسكته فضلت امص فيه وابوسه كان شكله جميل اوى.


ابيض ومحمر من الدم اللى ماشى فيه وفضلت ابوسه واحضنه كان كبير اوى، وهو راح منيمنى على طرف السرير ودخل بدماغه بين رجليا على كسى وفضل يلحس بلسانه وانا كنت بصوت من الهيجان وكان اول مره يتعمل كده فيا فى حياتى وكسى كان كل دقيقه ينزل وانا اترعش وهو مش سايبنى كل ما اضم فخادى يفتحهم ويدخل لسانه فى كسى ويلعب بيه ويمص فى زنبورى الطويل منا مكنتش لحقت اطاهر ويشده وانا بموت منه رعشات ورا بعض ورا بعض هاموت.


وقلتله ارحمنى مش قادرة هاموت منك يا احمد وهو بيقلى مش قادر من جمال كسك اول مره اشوف كس جميل وحلو كده، وراح واقف ورافع رجليا وبدا يدخله براحه اوى ويلعب براسه الكبيرة على باب كسى اللى كان بيقفل ويفتح لوحده وانا بموت وراح مدخل الراس بتاعة زبه وانا شهقت اوى وفضل يدخله براحه ويشده وكانت روحى بتروح وتيجى معاه فى خروجه ودخوله.


وكل مره يدخله شويه وانا بفرفر تحت منه لحد ما دخله كله وقتها قمت بنص قاعده وزبه فى كسى وبشد فى درعاته سيبه ابوس ايدك خليه جوه مطلعوش وهو يدخله ويطلعه وانا بموت وشويه وحسيت بمكنه شغاله جوايا حفار بيحفر فى كسى دخول وخروج وشويه يهدى خالص وانا مش قادرة والرعشات شغاله واقله ريحنى ابوس ايدك ارحم كسى هاموت ويرجع يذود السرعه فى النيك اكتر من ساعه لحد ما نزل وقرب على شفايفى وبيمص فيهم ونام عليا وانا لافيت رجلى حوالين وسطه وفضل ينيك لحد ماسمعت صوت اسد بيزمجر عالى وكان بينزلهم فى كسى اوى وبيحضنى اوى وانا ماسكه فيه اكننا بنتخانق وكنت بنزل معاه فضل نايم عيا لحد ما خلص وزبه بدا ينسحب من كسى براحه.


وفضل نايم عليا وان بحضن فيه وببوسه من خدوده وشفايفه انا اول مره احس انى واحده ست انا ست بجد دى دخلتى الحقيقيه نام جنبى حبيبى وقلتله استنى ودخلت الحمام وغسلت نفسى بسرعه ولبست روب قصير مفتوح مفيش تحته اى حاجه وقلتله قوم يا عريس الحمام جاهز دخل احمد وخد دش وطلع وشدنى تانى وفضل يبوس فيا وانا احضنه اوى اوى مش عايزة اسيبه خالص وقعدته على الكنبه وطلعت زبه اللى كان فى نص وقف وفضلت قاعدى على ركبتى وهو قاعد وانا ماسه زبه امص فيه اوى لحد ما رجع قام من جديد وبيستعد لجوله تانيه فى خناقه كبيرة واكبر وقلى تاعلى ندخل جوه قلتله لاء عايزة هنا ورحت فتحت باب اللاوضه بتاعة جوزى.

تعليقات