أنا بنتٌ في التاسعة عشرة من العمر، مخطوبة لشابٍ يبلغ من العمر خمساً وعشرين سنة. هو ابن عمّي، وكم هو لطيفٌ للغاية. لديه جسمٌ رياضيّ وزبٌ طويل وعريض، لدرجةٍ أنه يشعرني بالدهشة والإثارة في كل مرةٍ أراه. سأخبركم إحدى قصصنا المثيرة، التي حدثت عندما جاء لزيارتي في البيت، ولم يكن هناك أحدٌ سوى أنا وهو.
في يومٍ من الأيام، جاء لزيارتي في وقتٍ لم يكن فيه أحدٌ من أفراد عائلتي في المنزل. فتحتُ له الباب وابتسمتُ له بحرارة، ثم دعوته للدخول، جلس في الصالة وأنا ذهبت إلى غرفتي لأغير ملابسي، لأكون في أجمل هيئة أمامه. لم أكن قد أكملت ارتداء ملابسي عندما دخل عليّ فجأة، ونظر إليّ بنظرةٍ مليئةٍ بالشهوة.
اقترب مني واحتضنني بقوةٍ، شعرت بزبه الصلب يلامسني. بدأ بتقبيل جسدي بشغفٍ، فابتدأ بشفتي، ثم انتقل إلى رقبتي، وواصل تقبيل كل جزءٍ من جسدي، وصولاً إلى صدري وبطني، لم أستطع مقاومته، استسلمت له تماماً. عندما وصل إلى كسّي، بدأ بلعقه ولحسه بشغفٍ كبير، حتى وصلت إلى قمة النشوة.
كان ينتظر اللحظة التي سأوافق فيها على النوم معه. لم أستطع مقاومة رغبته ورغبتي، فاستلقيت على السرير، بينما زبه كان واقفاً بطولٍ يبلغ حوالي 19 سم. دخل زبه في كسّي وبدأت بالصراخ من الألم واللذة. كنت أقول له: "آه آه آه، إيه إيه"، بينما هو كان يستمتع بكل لحظةٍ. شعرتُ بمتعةٍ كبيرةٍ حينما كان يتحرك داخلّي بقوةٍ.
استمر في الحركة حتى وصل إلى قمة نشوته، وأنا كذلك وصلت إلى نشوتي مجدداً، منذ ذلك اليوم، أصبح يمارس الجنس معي في كل مرةٍ يأتي فيها لزيارتي، أو عندما أذهب لزيارته. كانت لحظاتنا الحميمية مليئةً بالشغف والحب، ولم أكن أستطيع الانتظار حتى أكون معه مرةً أخرى.