هذه قصتي وحقيقية مئة في المئة، أنا شاب متزوج وزوجتي عندها أختين وحده منهم مطلقة والثانية عايشة مع زوجها، المطلقة هي الصغيرة وهي الأنتيم بتاع زوجتي وبتجي كثير تزورنا وتنام عندنا حتى اننا بفترة من الفترات كان بيتنا صغير عبارة عن غرفة نوم وحدة وكانت تنام معنا بالسرير انا وزوجتي هي طبعا على الطرف الثاني من السرير.
غير يوم قررت اني احسس على جسمها هي ونايمة جنبنا وبالفعل بعد ما ناموا زوجتي وهي انا مديت ايدي على جسمها وصرت احسس على ظهرها وهي نايمة على جنبها اليمين وبعدها فكيت الستيان وصرت العب لها بصدرها وافرك حلمتها وحسيت عليها عم تتحرك حركة خفيفة وحسيت حلمتها بدأت تنتصب.
بعد هيك تجرأت أكثر ونزلت ايدي على طيزها احسس عليها وبعدين نزلت ايدي بين فلقتين طيزها اللي كنت اتمنى اني المسها وأشعر بنعومة ملمسها وأنا مستمر بلمس ما بين فخذيها بحركات خفيفة ويدي الآن اصبحت على كسها بشكل مباشر وانا احرك اصابعي وبدأت أشعر بأن كسها بدأ يفرز سوائله ويبدو عليها بأنها منسجمة لأنها تتحرك ببطئ مع حركة أصابعي، فتجرأت أكثر وأدخلت إصبعي بكسها ولا أستطيع وصف الشعور داخل كسها كان ساخنا كالجمر لزج كالهلام.
وانا مستمر بتحريك إصبعي داخل كسها وفحأة أحسست بأنها تضغط على اصبعي وبفخذيها بالكامل للحظات ومن ثم ارتحت بالكامل عرفت بأن الرعشة قد صعقت جسدها الناعم الممدد على بعد قليل مني والذي يفصل بيني وبينها ليس سوى زوجتي التي هي أختها عندما انتهت من رعشتها سحبت يدي من بين فخذيها ووضعت اصبعي بفمي لأتذوق أطيب عسل.