فخاد اخت مراتي اغرتني قصص سكس محارم

قصص سكس

 انا شاب عمري 30 سنة متزوج مهنتي مدرس وزوجتي معلمة واخت زوجتي اسمها فينوس وااه من أخت زوجتي وجمال فخاد أخت زوجتي وطيازها المربربة ولون بشرتها البيضاء.


ولها بزاز كبيرة وجميلة ولها شفتان جميلتان كأنها صنعت خصيصا لمص الزب ولها فخذان رائعتان تهتز كلما تتحرك وفلقات طيزها الكبيرة الناعمة تهتز كلما تمشي وتتحرك.


ودائما تلبس ملابس ضيقة وخفيفة بحيث يطلع ويضهر فيها جسمها وخاصة طيزها بحيث كل من ارى هزات وحركات فلقات طيزها لا اتمالك نفسي ينتصب زبى واكاد ان اقذف سائلي ولكن اضغط على نفسي بالقوة واخزن هذه الصورة.


الجنسية في مخيلتي وبعدها امارس العادة السرية عليها في الحمام خلاصة الكلام انا عاشق وجنون طيزها ودوما احلم بها ان اصل اليها وان المسها وامصها وانيكها ولو لمرة واحدة.


فقط وخطر ببالي وفكري ان احول هذه الحلم إلى الحقيقة وبدأت افكر واخطط خطط لايجاد طريقة مناسبة لكي اصل، إلى حلمي وانيك هذه الطيز الناعمة، في الحقيقة الوصول لهذا الحلم ليس صعبا وذالك لهذه الاسباب الاتية، اولا هي ممحونة من الدرجة الاولى ثانيا هي تزور بيتنا وانا ازور.


بيتهم ثالثا انا شاب جميل ووسيم رابعا هي ساذجة بعقلية مراهقة دوما تنظر لي وتبتسم بوجهي انا احبها وهي ايضا تحبني ونتبادل سويا النظرات وابتسامات عاطفية ولكن، بدون كلام في يوم من الايام بينما انا افكر لتخطيط خططي طلبوا اهلها مني ان ادرس بنتهم دروس خصوصي في بيتي لانها ضعيفة جدا في دروسها وعندهم قفة زيادة بي فوافقت فورا وكدت اطير من الفرح لاني سوف اصل لحلمي قريبا.


جاءت فينوس فتات حلمي الي بيتي في اول اليوم لكي ادرسها درس خصوصي في اول اليوم انا وزوجتي درسنا سويا معها وفي ثاني يوم انا درستها لوحدي وهكذا بالنسبة لايام اخرى في بداية دروسي معها ما فعلت اي شىء فقط.


تبادلت معها نضرات وابتسامات وذلك خشية ان تطير من ايدي وخشية من زوجتي لانها موجودة معنا في البيت وفي يوم من الايام وكانت يوم الجمعة خرجت زوجتي من البيت ذاهبة إلى بيت احد اخواتها حيث بقينا انا وفينوس وحدنا.


في البيت وانا بدوري استغليت هذه الفرصة وغلقت الابواب الرئيسية في البيت ما عدا هذه الغرفة الذي ندرس فيها تركتها مفتوحة لكي لا تشكك فينوس من اي شىءو كالعادة جلست بجانبها قريبا وهي لابسة لباس بيت ضيق وخفيف لونه ابيض​.

تعليقات