التحرش في الموصلات قصص سكس

قصص سكس

 انا عمار ٢٣ سنه كنت رايح من القاهره لحد اسيوط ب المكروباص وكانت الساعه ٧ بليل، وركبت المكروباص في اخر كنبه جمب الشباك وركبت في الكنبه اللي قدامي واحده ومعاها صحبتها وكانت حطه شنط علي رجليها والبت كانت صاروخ.


انا ساند دماغي ع الشباك وفارد ايدي قدامي وكان في حته من عند الشباك كدا مفتوحه وانا حطتت ايدي فيها وبلعب في التلفون ومكنش قصدي اي حاجه،  مره واحده البت اللي قدامي سندتب دماغها علي الازاز وجسمها عليه ف حشرت ايدي بينها وبين الازاز، مبقتش عارف اعمل مقلق اسحب ايدي تقولي انتا بتعمل اي بقيت ايدي زي مهي وانل حاسس ب البرا بتاعها علي ايدي.


حركت ايدي براحه عشان اسحبها لقتها بصت علي ايدي واتعدلت كدا ورجعت نامت تاني علي ايدي ب المره دي فردت ايديها، ف حسيت انها اشاره عشان تسهل السكه ل صدرها، قولت ياض وفيها اي احنا كان قدامنا ساعتين ونوصل حركت ايدي براحه نحت صدرها من الجنب بس مكنتش طايلو ف رجعت ايدي تاني قولت انا هعذب نفسي لي، لقتها راحت مايله شويه نحية ايدي، حطيت صباع علي البرا بتاعها وعملت نفسي نايم لقتها سكتت.


حركت صباعي براحه لقتها سكتت، قولت يمكن مش حسه، ضغط ضغطتين ب صباعي كدا لقتها مره واحده راحت مميله اكتر علي ايدي ب نص كف ايدي ع صدرها قولت مبدهاش بقا، عاش ابو قلب ميت روحت ب كف ايدي كلها حطيتو علي صدرها، لقتها ساكته روحت مسكتو قولت اشوف هتعمل اي لقتها راحت جايبه الشنطه الكبيره اللي علي رجلها وغطت بيها ايدي.


روحت ماسك صدرها كلو واقفش في جامد اوووي لقيت نفسي بهيج اوووي، وبمد صباعي يرفع البرا وفعلا رفعتلها البرا لحد بعد صدرها وهي ساكته بقيت عمال اقفش في بزازها اقفش في بزازها موووت، ونص ساعه تقفيش لحد موصلت اول مركز في اسيوط لقيت صحبتها نازله، زعلت كنت فاكرها نزله معاها.


لقتها قاعده روحت ناقل من مكاني جمبها، دقتين وحطيت ايدي علي رجلها وكانت لابسه جيبه بقيت عمال احوال ارفع في الجيبه واحسس علي رجلها لحد موصلت ل بتعها، لقتها فتحتلي رجلها اكتر واكنها بتقولي العب اوي، بقيت عمال ادعك في كسها جامد اوووي وهي نايمه ع الازاز وعماله تتوجع روحت ماسك ايديها حطتها عي بتاعي وبقيت احسس والعب في كسها وهي بتحس عاي بتاعي لحد محسيت انها نزلت، وانا كان محطتي جت، مسكت تلفونها رنيت عليا من عندها وقولتلها هكلمك.

تعليقات