في البدايه احب اعرفكو ان القصه دي حقيقه وانا عمار ٢٣ سنه طولي ١٧٤ سنتي، والبطله معايا في القصه دي هي حنان فرده سمرا بس اي موووت، حنان اتعرفت عليها عن طريق جوازة اختي كانت قريبة جوز اختي واتعرفت عليها وكانت لسه خارجه من علاقه وارتبطنا وكنت كل لمه اكلمها انها تجيلي البيت كانت ترفض رفض نهائي خصوصا اننا في نفس المنطقه.
بس كان في بنا نودز كتير، وفي يوم قولتلها اني تعبان جدا وكتفي تعبني واقنعتها انها تجيلي وقالتلي حاضر يا حبيبي، وفعلا طلعتها البيت ودخلتها ودخلت نمت ع السرير، كانت جايه لابسه اسدال احب اوصفهالكو، حنان نفس جسم ياسمين صبري بس علي اسمر، المهم دخلت وقفلت وطلعت علي السرير ف جت واقفه قدام السرير مالك قولتلها صدري وضهري تعبني اوي، ف بقت عماله تقولي انهي حته اقولها دي بقت عماله تدعك في صدري براحه.
روحت ماسك ايديها وبايسها قولتلها تسلم ايدك يا حبيبتي وشدتها من ايدها و ختها في حضني قالتلي بابا انا لازم انزل، قولتلها خليكي معايا شويه وقربت شفايفي من شفايفها قالتلي عمار انا لازم انزل قولتلها شويه صغيره بس، وروحت مقرب منها اوي و بايسها في شفايفها واندمجنا في بوسه طويله وختها عليا اوي وحضنتها جامد وروحت جايبها تحتيه وبقيت عمال ابوس فيها جامد اوي و بايدي برحه مسكت صدرها.
وبقيت برجلي عمال احاول ادخل رجلي بين رجلها، وفعلا دخلت رجلي والاسدال اتجواب معايا واترفع مع رجلي وفعلا ركبتي وصلت ل بتعها، انا كان هدفي اوصل ل كسها والمسو ب ركبتي عشان تسيح معايا، وفعلا اول ملمست كسها ب ركبتي قالتلي عمار كفايه، عمار ااااه وبقيت احرك ركبتي علي كسها قولتلها ممكن وحياتي ادوق طعم صدرك اشمعنا البيبي هيدوقو وروحت بايسها من شفايفها جامد وعدلتها وقلعتها الاسدال وملقتهاش لابسه تحتيه غير البرا والاندر روحت هجم علي صدرها وقلعتها البرا ونزلت امص صدرها اووووي امص صدرها جامد اوي اوي ونزلت ايدي علي بتعها لقتها ولعت اوووي وبقت تصرخ تحتيه.
اااااه عمار برااااحه ااااه عمار براحه قلبتها علي ضهرها، و بقيت عمال ابوس في ضهرها ورقبتها وهي سايحه علي الاخر، وهنا كانت صدمتي، قلعت هدومي وبقيت امشي بتاعي علي طيزها من ورا ومسكتو ب ايدي وحطيتو علي فتحة طيزها بعد محطيت نقطة زيت عندي ومجرد محطيتو علي باب طيزها وضغط لقيت زبي بيخش جوه طيزها بصيتلها كدا في صدمه، يعني دي مش اول نيكه ليكي طب تعالي بقا دخلت زبي في طيزها.
وهي تاحتيه وضربتها علي طيزها لقتها بتحب الضرب وبتستمتع بي اووي، شدتها من شعرها وبقيت ادخل زبي واطلعي، ادخلو واطلعي، وبقيت اسرع اووويادخلوووو جاااامد واطلعو ادخلوووو جامد اووويو وارزع اووووو ااااااه عمار براحه عليا عمار طيزي مش قاااادره، زبك كبييير اووووي عليها براحه مش قادره استحمل زبكككك عماااار ااااااااااه اااااه عمار مش قاااادره براحه براحه براحه ااااه.
وانا نازل نيكككك جاااامد في ها نيكككك اوويو وارزع في طيزها اووووي اووووي وانيكك اووووي اوووي انيككك جامد اوووي اوي انيككك فيها جامد، نمت علي ضهري وهي نايمه فوقيه وانا نازل رزع في طيزهااا وانيككك فيها جاااامد. اووووي انيكهااا جااتامكددد اووووي، وهي ااااه مش قادره زبككك فشخني جامد اوووي نكني اووووي، ارحم طيزي مش قادره ااااااه براحه.
وحسيت اني هنزل بقيت ارزع اوي اوي في طزيها واقولها خدددي يشرموطه، خدي يمتناكه وبقيت عمال اشتم فيها وكل لمه اشتم فيها القيها تصرخ اكتر وتستمتع مع النيككك اكترر لحد منزلت في طيزها وهي بتصرخ من سخنيت لبني، لقتها بتقولي لبنك حلو اوووي انا اول مره استمتع كدا انتا فشخت طيزي.