قصص جنسية - مريم بتتناك من أخوها التوأم وأبوها

قصص جنسية

 تحكي مريم عن علاقتها الجنسية وإستمتاعها مع أبوها وأخوها التوأم فادي وتقول: أنا وفادي أخي التوأم الآن عمرنا 20 سنه، ‏ولنا غرفة نوم مشتركة منذ صغرنا لأننا توأم وحيدين وليس لدينا إخوات ولا إخوان تاني، وحتى الآن غرفة نومنا مشتركة.


ونعشق بعض منذ صغرنا، وبابا وماما أطباء وبيغيبوا كتير، ووجودنا أنا وفادي وحدينا معظم الأوقات خلق بينا من صغرنا علاقة عشق ومتعة وحب أكثر من علاقة الأخوه، وبنمارس الجنس براحتنا في غرفتنا من عمر 15 سنه، ولكن خلفي فقط.


وقبل أن يكمل عمرنا 17 سنه كنا وحدينا في البيت وكعادتنا كل ليلة في غرفتنا بنمارس الجنس خلفي وبينكني من طيزي ولكن لأننا ليلتها واخدين راحتنا عشان بابا وماما مش موجودين فكنا عريانين تماماً وبنهزر وبنجري ورا بعض في البيت وأنا بصرخ براحتي وكنا هايجين وسخنين على بعض أوي وقعدني على حجره وهو قاعد على حرف السرير وزبه واقف ومنتصب أوي وأنا هايجه وممحونه أوي ومسكت زبه وحطيته على شفرات كسي وحضنته أوي وعدلت وضعي ونمت على ضهري وجذبت جسمه فوقي وفتحت فخادي ورفعت رجولي وهو جسمه كله بين فخادي وزبه واقف على كسي ، وإحنا هايجين وممحونين على بعض أوي فزبه إنزلق في كسي بدون سيطرة مننا، وفتح كسي.


ومن يومها صارت علاقتنا مع بعض متعة جنسية حقيقية لا حدود لها مثل المتزوجين في كل شيء وبنمارس الجنس براحتنا بكل الأوضاع التي تحقق لنا المتعة الحقيقية وترضي شهواتنا المتأججة، وأحضر لي حبوب لمنع الحمل باخدها بإنتظام للآن.


أما علاقتي مع بابا كيف بدأت، بابا وجوده في البيت عادة غير توقيتات وجود ماما حسب وقت دوامهم في المستشفى، وبابا طول عمره بيدلعني ويقعدني على حجره وهو لابس البوكسر فقط وكنت بحس أنه هايج وزبه بيوقف، وكنت ألاحظ إن بابا أصلاً رجل شهواني ويعشق الجنس، لكن واضح أن ماما مش قادره تريح بابا حبيبي في السرير.


و‏أنا جسمي حلو و كله دلع وشقاوة من صغري، وإحنا أصلاً متحررين شوية، وساعات كنت انام في حضنه وأحس بيه بيلعب في جسمي وأنا في حضنه، ومرة وأنا عمري يقارب 16 سنه، كان أيامها أخي التوأم فادي بينيكني من طيزي، وكانت ماما في عملها وفادي أخي في رحلة يومين.


وبابا كان راجع سكران بالليل وأنا وحدي ولابسه ملابس داخليه مثيره فقط وجسمي كله سكسي بصراحه، وبابا أخدني في حضنه وهو سكران وقالي محدش موجود تعالي نامي معايا حتى لا تنامي وحدك، ونمت معاه وهو سكران وظل يحضني ويبوس ويلحسلي كل حته في جسمي وهو هايج وأنا كنت هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه بصراحه.


ويومها ناكني في طيزي بشهوة جنونية، وظلينا هيك مدة طويلة نلتقي في السرير عندما نكون وحدينا في البيت، ولكن من سنه ونصف تقريباً بعد ما كان أخي فادي فتح كسي بفترة، كان بابا معايا في السرير هايج وزبه واقف ومنتصب أوي أوي وأنا في قمة الهيجان وبدون سيطرة مننا دخل زبه في كسي وعندما إنتهينا زعل مني لإنه إكتشف طبعاً إني مفتوحة.


ولكني وقتها فهمته إني مرة كنت هايجه وبلعب في كسي بفرشاة الشعر وفتحت نفسي بدون أن أشعر وبكيت ولكنه حايلني وقالي مفيش مشكلة ولما تتزوجي بنسوي عملية بسيطة بترجع كل شيء لأصله وأحضر لي حبوب لمنع الحمل باخدها بإنتظام، وكده أنا بأتناك من بابا وأخي براحتي وكل واحد منهم بيعتقد إنه هو فقط إللي بنيكني، ولكن بكل صدق ‏ما حدا ناكني غير بابا حبيبي الغالي وأخي التوأم فادي حبيبي وعشق عمري.


تعليقات