مرحبا هاي قصتي حقيقية اسمي احمد و عمري ٢٣ و اختي اسمها ماريا عمرها ١٨ و بنت عمي اسمها ميس عمرها بعمر اختي ١٨ بينهم شهور كانت بنت عمي تجي لعنا كثير و صديقة اختي الحميمة والكل بعيلتنا كان يشوف هالشي عادي الا انا كنت احس شي غريب بتصرفاتهم و كأنو دايما يقفلو على بعضهم الغرفة بحكم اني بالبيت و بنت عمي محجبة و بيوم من الايام كانت بنت عمي عندنا و ماما برا البيت و قلت لماريا اختي راح اطلع من البيت و راح اتأخر و قالت لي روحة بلا رجعة و بمزاح كنا كثير نمزح و نهزر و غبت شي ١٠ دقايق و رجعت.
كنت عارف انهم قافلين باب البيت لهيك عامل حسابي كان سطح بيتنا واطي و يقدر اي احد يتسلقة ولاكن في باب للسطح ما حدا يقدر يفوت لو كان مقفل من الداخل و انا كنت فاتح الباب هاد لحتا اقدر اتسلل و اتاكد من شكوكي و دخلت البيت شوي شوي و الا اسمع صوتهم بيتغنجو و صوتهم بغرفة ماما و بابا و ميس تقول اح ماريا نيكيني اقوى اح و ماريا تقول تيزك واسعة كثير خلاص صار لازمها زب يا شرموطة و انا طلعت زبي و ضليت اتفرج كيف اختي تدخل خيارة بطيز ميس.
و بعد شوي الا ماريا تقول اجا دوري اتناك و قامت ميس تبادلت مع ماريا و صارت اختي ماريا ترجع على الخيارة بطيزها و انا عم اتفرج على محنتهم و كيف ميس تلحس كس ماريا و عم تدخل خيارة بطيزها و تقول متا راح ينفتح هلكس الحلو لحتا ما خاف انيكك فية و فجأة، صوت ماريا احمد ولي شو عم تعمل.
و تغطو تحت الحرام هي و ميس و صارت تصرخ اطلع برا قلت عنجد انا راح اطلع و راح احكي الي شفتة شو رايك قالو وهم يبكو لا احمد ما تفضحنا قلت تمام ما راح اقول شي اذا بتشاركوني معكم قالت ماريا مستحيل انت اخي قلت و مين قال راح قرب عليكي انا بدي ميس انصدمت ميس قالت لا مستحيل انا مو مفتوحة قلت و كيف كنتي مستحملة الخيارة بطيزك و بعدين ما راح افتحك قالت لا لا ما حدا لمسني من قبل ما اقدر خايفة و ماريا قالت لي لا يا احمد بنعمل لك اي شي تاني لا تفضحنا بترجاك قلت ما رح اقول شي لأي حدا بس خلوني شاركم المتعة على الاقل مصو زبي و ما بقبل باقل من كذا بتركم شوي تشاورو و برجع لكم بعد دقيقتين.
و طلعت و رجعت بعد دقيقتين قالت ماريا ميس موافقة تمص لك بس وعد ما تحكي لحدا قلت وعد ما احكي شبك و لية ميس لوحدها و انتي مو معها قالت انت جنيت انا اختك قلت لها بس مص لا اكثر ولا اقل و لو ما مصيتي معها راح الغي الاتفاق و اطلع قالت ميس خلاص يا ماريا شكلة معند و ما راح يتنازل قلت ايوة تقبرني الي بتفهم و مسكتها و شفشفتها من شفايفها بعدتني قالت شبك قلت بس امص لك قلت انتي الي شبك انا قلت بدون نيك و بشاركم المتعة نمصمص بعض مثل ما كنتو تعملو و مسكت صدرها و بلشت امص فية و هي ضلت ساكتة و قلت لها تقبرني الي بتفهمني علطاير يلا قولي لماريا تجي احسن ما اوقف و اطلع قالت ماريا تعي ما تخافي قالت بس هاد اخي قالت ميس لهيك تطمني ما راح يوسخ سمعتك و كلها كم دقيقة ونخلص و قربت ماريا و مسكتها وهي عم ترجف قلت الها لا تخافي وعد راح تنبسطي و قبلتها من شفافها و صرت ابعص بكسها و ميس نزلت تمص زبي.
و انا برضع بصدر ماريا و نزلت مرة واحدة ماريا على الارض قلت الها شبك قالت راح مص لك ما بدي تبعصني اكثر قلت لها براحتك و اذا مو حابة تمصي زبي الحسي لميس زي ما كنتو تعملو قبل افوت عليكم و تسطحت ميس فوق وجه ماريا على السرير و ميس صارت تمص لي و تتغنج و تقول اح كسييي اح ماريا ولعت يا قلبي و صارت تمص زبي باحترافية مع انها اول مره تمص زب و كان واضح عليها علامة التقبل و اشهوة و صوتها خفيف شوي و هي تتغنج و تقول اهه اههه كسيي ايوة اههه و طلعت زبي من فمها و قالت ماريا ابوس ايدك سامحيني بس ولعت جيبي الخيارة حطيها بطيزي قالت ماريا ههههه طيب يا كلبة أنتي أصلا من اول ما الحس كسك تصيري هايجة و مسكت الخيارة و حطتها بطيزا لميس و صارت تتغنج صوت اروع من الي قبل و ثبتت ماريا يدها و صارت ميس ترجع على الخيارة و على زبي كانها تنتاك بطيزها و ببقها و صوت غنجها و زبي ببقها بعقق بععق اححح زبك كثير حلو يا احمد اعععقق اههه اهه تيزي احمد ايوة يا ميس بترجاك نفسي جرب اتناك بزب حقيقي ممكن تنيكني قلت مو قلتي بس مص قالت كنت هبلة انا عايزة زبك قلت لها وزبي كلة فداكي و جيت وراها و طلعت الخيارة من طيزها و ماريا تتفرج قالت لا انتو جنيتو ولا كانها حكت شي قالت ميس دخلة بتيزي احمد اهه دخلت راس زبي و هي اههه اي اي زبك كبير شوي شوية علي.
و صرت انيك فيها براس زبي و هي تتغنج و تتلوى و تقلي دخل كمان احح نيكني برومنسية لحد ما دخل كل زبي و ماريا تتفرج و تعض شفافها و انا انتبهت عليها كيف تدقق النظر كيف زبي شكلة بطيز ميس قلت الها قبل انتي كنتي تلحسي لميس الان خليها تمص لك و ميس صارت تلحس كس ماريا اختي و تتغنج و صوت تفرقع طيزا وانا بنيكها كان طرب و مسكت الخيارة اعطيتا لميس و انا بنيكها و ماريا بعالم تاني و فجأة صوتها الحلو يقول اههه يا قحبة تيزي اي تيزي ايوة نيكوني اي و صارت ميس تنيكها بسرعة بالخيارة و تقلها بعرفك يا قحبة بتحبي العنف صارت تقرص ببزازا لماريا و ماريا عيونا بعيوني و هي تتغنج و ما قدرت اقاوم قمت قلت لميس بعدي شوي.
و سحبت ماريا من رجولا لعندي و بديت امص بصدرها و انا حاضنها وهي تحتي و انا فوقها و احك زبي بكسا الا هي تمسك زبي و تحطة على طيزها و قلت الها انيك طيزك قالت اي نيكها قلت الها لا ما بنيكك الا تترجيني و قالت احمد ابوس رجلك نيكني قلت بفكر بالموضوع قالت بترجاك نفسي جرب الزب زي ميس نيكني بتيزي قلت ما اقتنعت و زبي يحك بكسا و هي تدفع حالها على زبي و قامت مسكت راسي و تبوس شفافي و بوسة ولا بالخيال و مسكت زبي بعدين و حطتة على طيزها وقالت بترجاك نيك تيزي يا احمد نيك اختك بتيزا و دفعت زبي شوي شويه الا هي تدفع اكثر و ما تاخر لين كان داخل كلة بطيزها و تقول اح زب اخي كلة بتيزي اححح نيكني لا ترحمني و كان واضح انها بتحب النيك العنيف و استمريت انيكهم ثنيناتهم فوق بعض لين نزلت و ثنيناتهم استمرو يتساحقو و نزلو و ها انا لليوم بنيك اختي ماريا و بنت عمي ميس ليومنا هذا.