قصتي وقعت قبل 10 سنوات كان عندي24 سنة، ذهبت في زيارة عائلية لمنزل جدي في إحدى المدن المغربية، استقبلتني زوجة جدي و عمتي الارملة بحرارة فكانوا دائما يطلبون والدي ان آتي لقضاء العطل عندهم لكني كنت اتحجج بأي عذر لعدم الذهاب، نظرا لكوني من النوع الذي يفضل ان لا اوطد علاقتي بالعائلة، كنت خجولا جدا.
عمتي كانت تسأل عني كثيرا و تطمأن علي بالهاتف واهتمامها بي كان غريبا نوعا ما، دخلت للمنزل فلاحظت ان جدي لايعيرني اهتمام و كان شخصا عاديا هو من زاره، احسست بالانزعاج ولم ارد ان افتعل اي مشكل فقمت و ودعتهم و اخبرتهم اني ساعود بالليل في القطار.
رفضت عمتي ذلك وترجتني ان ابقى و اخبرتني ان جدي صار يخرف بسبب التقدم في السن و ان لا الومه فهو رجل طاعن في السن، ظلت تترجاني ان لا اذهب و ان لا اخبر والدي فقد يغضب منهم، بعد محاولاتها العديدة وافقت على البقاء بشرط ان لا ابقى بمنزل جدي، فرحت كثيرا وقالت لي ان ابيت في منزلها فهي تعيش وحدها مع ابنائها الصغار و ستسعد كثيرا بالمكوث عندها.
وافقت على طلبها ثم ضمتني و احسست بانها سعيدة جدا بي وانها تحبني كاي عمة تحب ابن اخيها، دخلت الى منزلها الذي لايبعد كثيرا عن منزل جدي، جاء ابنائها للسلام علي و الترحيب بي انا حينها لم اكن في مزاج جيد و عمتي لاحظت ذلك فضمتني إلى صدرها و قبلت وجنتي وقالت لي لا تحزن يا حبيبي انت الان عند عمتك حبيبتك وسوف اهتم بك و اعتبر نفسك في بيتك خد راحتك.
شكرتها طبعا و قلت لها اني ساخرج اتمشى قليلا و اجلس في المقهى بعض الوقت قالت لي حسنا و لكن لا تتأخر للعشاء، بالمساء عندما عدت وجدتها قد اعددت العشاء لكن المنزل كان هادئا فسألتها اين الاطفال فاجابتني انهم نائمون، استغربت لذلك نظرا لكون الساعه حيهنا التاسعة ليلا.
جلست عمتي بجانبي و بدأنا الاكل و سألتني عن طبيخها فقلت لها ان طعامها شهي و انه لم يكن داعيا ان تتعب نفسها من اجلي قالت لي انها لم تفعل شيءا كثيرا فهذا قليل في حقي.
بعد ذلك قمت للحمام فتبعتني و سألتني ان كنت اريد ان أستحم قلت لها طبعا فاحضرت منشفة و لوازم الاستحمام بعد خروجي لاحظت انها تراقبني، و كانت تمعن النظر في زبي، ارتديت ملابسي و جلست في الصالة، و اشعلت التلفاز ابحث عن فيلم او اي شيء لمشاهدته بعد دقائق عادت عمتي مرتديتا قميص نوم فوق الركبة و بدون سوتيان كان راس نهذيها ظاهرا من بعيد.
سألتني عما اشاهده، قلت لها وجدت فيلما امريكيا قصته تبدو رائعة قالت لي انها ستشاهده معي فجلست بقربي وانا كنت مستلقيا على ظهري، كنت ارتدي شورت قصير و تيشرت.
بعد دقائق صارت تلعب بشعري و تمد اصابعها لتلامس وجهي.
لم اكن اعلم حينها انها كانت تشتهيني وتريدني ان امارس الجنس معها. ظللت ساكنا و لم ادري لماذا تركتها تتحرش بي.
تلك اللمسات جعلتني اشعر باحساس غريب و لكن ممتع. فاذا بزبي ينتصب كالعمود شعرت بالحرج فوضعت يدي فوقه كي لا تلاحظ عمتي ذلك.
لكنها كانت سارحة في مشاهدته و عض شفاها. كل هذا و نحن لم نتكلم مند ان جلست بجانبي بعد ذلك تجرأت و صارت تمرر يدها على صدري و بطني بكل رقة و حنان و في كل لمسة كنت احس بالكهرباء تصعق جسمي و تزيد في انتصاب زبي.
في تلك اللحظات وضعت يدي على مؤخرة رأسها افرك شعرها بهدوء حينها ظنت اني متجاوب معها فرمقتني بنظرة كلها شهوة و اشتياق للجنس لا أكدب عليكم اني اشفقت عليها لكونها ارملة و تحتاج للجنس.
ظلت تمرر يدها ولم تقرب لزبي فقد كانت مترددة من ردة فعلي فكانت تكتفي بلمس صدري و بطني حينها وضعت يدي فوق الشورت و بدأت بدعك زبي ثم انزلته قليلا مسكت يدها و انزلتها باتجاه زبي المنتصب.
تركتها تلمسه و تداعبه و تقبله بلطف في تلك اللحظة قلتها ان تستمر فصارت تمصه و تلحسه و تدخله في فمها الى ان يصل حلقها. و انا كنت اداعب طيزها و امرر اصبعي في مهبلها.
احسست اني سأقذف وقالت لي ان اقذف في فمها فرميت كمية كبيرة من المني بلعته كله و زاد من هيجاني. قمت من مكاني و امسكتها من راسها و بدأت في تقبيلها بكل نهم و رغبة نسيت اني في زنا المحارم.
وكانت عمتي في قمة الشهوة و الشبق. وضعتها على ظهرها و استمريت في تقبيلها و تمرير لساني في رقبتها. امسكت نهديها و رضعتهم طويلا. ثم مررت بلساني على بطنها الى ان لامست بظرها و كان منتصبا كقضيب صغير.
لحست شفراتها بهدوء و كنت اطيل اللحس في كل ركن من مهبلها اللزج، كانت عمتي تتنهد و تشهق و تقول اااااح ااااوووه زييد كمل لحسني كلي اححح، امسكت حينها زبي وضعت فوق كسها افرشها صعودا و نزولا دون ادخاله و هي تترجاني ان اريحها و تطلب من ان ادخله: عفااااك دخلووو ارحمني... ااااححح حويني.... حوي عمتك احبي.
لم اتمالك نفسي بكلماتها فادخلته في كسها ادخله و اخرجه ببطء ثم زدت في سرعة النيك وانا الحس نهديها في نفس الوقت، عمتي كانت تصرخ وتقول : حويني.... دخلوو. توحشت الزب...... شحال ماتحويت..... حويني..... وارمي فيا......... نتا الحواي ديال عميتو.
تكهرب جسمي و اردت ان اقدف فقد تحملت كثيرا و لم استطع ان ازيد اكثر من ذلك فقذفت حممي الساخنة في مهبلها. وصرخت صرخة ظننت ان الجيران و اطفالها سمعوها لكن لم تعير اهتمام لاحد، اخرجت زبي من كسها ومازال حليبي يتدفق منها و هي تمرر اصبعها في كسها و تتذوقه.
بعد ذلك قمت للحمام لاغتسل و انا لا اصدق ما فعلته للتو فاحساس الندم من جهة و الشهوة من جهة ملؤوا كياني، امسكت و قالت لي ان استلقي على ظهري. ثم وضعت فمها تلحس زبي فانتصب ثانية و كأن تانيب الضمير لا يصله.
بدأت بمصه و لحسه و تمريره بين نهديها. ثم جلست فوقه بدأت بادخاه الى اعماق كسها الشبق، استمتعت و انا اشاهدها تصعد و تنزل فوقي. و يداها تخدش صدري، و تصرخ مشبعتش منك انا ديالك حويني نتا بغيت زبك في طبوني زبك كبير..... اححححح.... اييييي.
استمرت على هذا المنوال إلى ان احسست انها سأتيها الرعشة فقمت انا بالدفع بزبي بسرعة حتى جبناه معا في وقت واحد.
بعدها استلقت على صدرها و فقدت الوعي لثواني.
ايقظتها و قلت لها ان تقوم معي لغرفة نومها خوفا من رؤية ابنائها لها.
نهضت بصعوبة كانها مخدرة و سكرانة و طلبت مني ان انام بقربها. رفضت ذلك في البداية
لكنها الحت علي و امضيت الليل معها و زدنا مارسنا الجنس مرة أخرى حتى بزوغ الفجر
بعد ذلك عدت لمكاني وتركتها في غرفتها.
في الصباح كانت عمتي في قمة السعادة و السرور و انا كنت غارقا في نومي ايقظتني بقبلة في فمي. و احضرت لي الفطور.
قلت لها اني سوف اذهب بعد ذلك لكنها رفضت و اصرت ان ابيت ليلة أخرى.
فامضيت ليلة أخرى من الجنس و المتعة الممزوجة بتانيب الضمير.