هناك رجالاً يعتقدون أن ليس هناك ماهو مشوق في حديث المرأة، لهادى وضع الخبراء بين يديك سبع نصائح هامة لك أيتها الزوجة حتى تجعلي زوجك يستمع إليك عندما تتحدثين معه.
لاتتحدّثي معه عندما يكون مشغولاً
أكد الخبراء أن الرجل يرفض تماما الإستماع إلى زوجته عندما يكون منشغلاً بأمر يخصّه، ولذلك ينصح بألا تفتح الزوجة أي حديث إلى أن ينتهي مما يقوم به وأضافوا أنّ الزوج يعتبر ما يقوم به أهم بكتير من الإستماع إلى حديث زوجته حتى ولو كان ما يقوم به من أسخف الأمور.لاتتحدّثي معه فور عودته من عمله
إن الزوج وبخاصة إذا كانت زوجته لاتعمل يعود من العمل متعب ومنهك ولن يكون لديه صبر للإستماع إلى حديث زوجته، ولذلك ينصح بألا تفتح الزوجة أي حديث مع زوجها إلا بعد أن يتناول طعامه ويرتاح ويتغير مزاجه نحو الأفضل.لاتصرخي عندما يرفض الإستماع إليك
أن صراخ المرأة غضباً بسبب عدم استماع زوجها لها وهي تتحدّث يعقد الموقف ويجعل الزوج أكتر عنداً من الأفضل أن تتوقفي عن الحديث عندما تشعرين بأنه لايعير اهتماماً لما تقولينه وانتظري إلى أن يسألك هو عما كنت ترغبين قوله، وأضافوا أن بقاء المرأة هادئة ربما يجعل الزوج يعيد النظر في موقفه ويظن بأنه ربما يكون هناك هدف لما كنت تود قوله له.اسأليه إن كان قد فهمك
إن هادي الطريقة تعتبر هامة لاكتشاف ما إذا كان الزوج قد استمع لحديثك أم لا، فهو قد يهز برأسه عندما تتحدثين ولكن ربما يكون ذهنه مشغولاً بأمر آخر، لذلك اطلبي منه أن يعيد ما قلته وفيما إذا قد فهم حديثك.لاتكثري من الأسئلة المحرجة
أوضح خبراء معهد فييسب أن الرجل لايحب الإجابة عن الأسئلة المحرجة التي تطرحها زوجته ومنها على سبيل المثال، أين كنت ولماذا تأخرت في الوصول إلى البيت، أو هل تحدثت مع امرأة أخرى أو قابلت فلانة، أو ماذا كنت تقول لجارتنا التي أوقفتك عندما كنت تدخل باب العمارة؟ وغيرها من الأسئلة التي لايحب الزوج سماعها من زوجته وبخاصة إذا كان مخلصاً ولايخون.تحدّثي معه بابتسامة جميلة
أنّ الرجل لايحب المرأة العبوس ولايحب حديثها من دون ابتسامة مرافقة، فمثل هادي الابتسامة قد تخلق عنده الرغبةفي سماع حديثك.